ماردت أحبك
ما رت أحبك حاولت من لفضت أسمك حاذرت
كلمه وشلتها من الحجي ومن اللسان أخفيته
وبيبان روحي مقفله وعلا أحب سديته
صلفه أمنياتي الرادتك سئلتني عنك بس صمت كلش ولا حاجيته
كالتلي وينهه وجاوبت ما أدري ما دليته
ما ردت أحس حبك لئن كَبلك الروح أنطيته
ولخاطرك رحت أعتذر منيت بيها ألخاطرك
مثل الطفل من يمن بحاجته
وياك أعز ناس أنتهى وما كَمت أحس بعازته
بدربي كَلت لمو سوه أمشي حياتي بلا درب
يمكن يشح عني الهوى
لا بس جذب معقوله ما نمشي سوه
معقوله في لحضه الشمس للكَاع ما تنطي ضوه
وتنتهي وما نلكَي صبح
معقوله يطلعلي يجرح
معقوله ريشة شفتك ترسلي بالضحكه رمح
لا مو صدكَ خلينه من هذا الحجي
بجفوني سوله أعلى البجي
وصياد كاَعد بالجفن للدمع شايل فالته
وياي أحسك جن صرت مثل الهلال وهالته
كَالولك يعوفك تره تذكر كَبل كَتلي شكّلهم
كَتلك أي كَلهم لمن من يمي تمشي أجنازته
هو أني عايشلك لئن دمي الأعزما بلجسد بس أنته تعرف حالته
من ما يحس بلمستك يخلص وتبقى وشالته
تذكر جنت من تعتنيلي بلهفتك مشتاك حتى تشوفني
وتلكاني روحي مشكَكَه ولمسات أديك تروفني
تتركني هسه قررت ينطيك كَلبك ننتهي وبس بالأحلام تشوفني
تتركني هيج بلا ذنب
بررلي حتى لو جذب
مليت كَلي كَمت أمل
شيحمله ليلي بوحدتي ما ينحمل
بعدك تره وجذبت كَتلك ينحمل
كَتلك لمن تمشي تره تتركني جن طفل
تايه وكل أهله مشوا
عايش يتاني الما أجوا
كلشي اليمر يفززه
حتى الشماته تفززه
من يمشي ويهب الهوى
يلتفت حسباله حجوا
لكن لمن يتذكرك حتى الشماته المابجو
من شافو أدموعه بجوا
هيج أنه من عني رحت ما تسكت دموعي
ولو دورتك أنه بشدتي
شفتك وطن حنيتلك لكن لكَيتك غربتي
أحتاريت منهن ياهي صح مابين ذلي وعزتي
أختاريت أعوفك حتى لا تكسر قرارك دمعتي
وونيت سكته ما ردت يشمتون بونتي
صح أضحك بنبرت فرح بس ركز بصوتي بعد تسمع نحيب بضحكتي
هم مثلي كَلبك ما نسه وهم بعد
من تمشي درب تذكرني خطواتك بعد
تترك فراغ لخطوتي
لا تسكت اللا بينت بين أثرها بعبرتي
ولاتلتفتلي بس ردت أنطيك أخر ما بقه
وهو شبقه مني خذت كلشي وبقه
دمعات ليك بذمتي